سورة الكهف تقول لك كل جمعة (شغل مخك !)
السورة التى نقرأها كل جمعة تتحدث عن فتح العقل وعدم الأنصياع !
هى ليست (فقط) كى تنير لك ما بين الجمعتين ولا (فقط) لتقيك من فتنة الأعور الدجال ولا(فقط) لتبين لك كيف تقى نفسك (فتن الدنيا) من المال والعلم والقوة.
كيف هذا ... ؟؟؟
انتبه الى قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخضر؟ يقال انها تعنى انه لا يمكن تفسير كل شىء بالعقل وان الغيب لا يعمله الا الله تعالى.
ولكن دعنا من هذه التفسيرات !
اليس وهو الرسول , كليم الله , هو من قال له الله , بأن يتعلم من شخص اعطاه الله سبحانه وتعالى علم من عنده , وانه حينها كان اعلم من سيدنا موسى.
نعيد مرة ثانية !
سيدنا موسى يعرف ان هذا الشخص مأمور من الله سبحانه وتعالى بأن يعمل ويصنع ويفعل ويقوم بما يقوم به !
لا يوجد شىء direct اكثر من هكذا
ولكنه ومع هذا ,, عندما قام الخضر بخرق القارب , استنكر منه هذا العمل , وقال له (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا)
ولما قتل الصبى ومع انه عارف انه لا يعمل شىء من نفسه , وان كل هذا بأمر الله تعالى ومع انه عليه شرط للتعلم الا انه استنكر عليه العمل (لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا)
وحتى بعدين , لما اقام الجدار قال (لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا)
يعنى طول الوقت , وهو يستخدم عقله , لم يلغه , حتى عندما كان يعرف , انه يستطيع ان يريح نفسه من كل هذا التفكير ويتبع الخضر بدون اى تفكير او تفكر
ولكنها الفطرة , التى فطرنا عليها الله سبحانه وتعالى , ان نستخدم عقولنا !
............
سؤال , ان كان سيدنا موسى قد سأل واستفسر ولم يغمض عيناه عمن كان بالأمكان ان يتبعه هكذا , لأنه يتصرف بأمر الله ,
فلماذا لا نفكر نحن ونفتح عقولنا لكل ما يقوله لنا اى شخص (يتحدث من وراء ميكروفون)
........
نقطة انتبهت له من الدكتورة رقية طه العلوانى
وهى , ان الخضر لم يعيب على سيدنا موسى سؤاله, انما كان شرطه ان لا يسأله حتى يحين وقت ذلك.
السورة التى نقرأها كل جمعة تتحدث عن فتح العقل وعدم الأنصياع !
هى ليست (فقط) كى تنير لك ما بين الجمعتين ولا (فقط) لتقيك من فتنة الأعور الدجال ولا(فقط) لتبين لك كيف تقى نفسك (فتن الدنيا) من المال والعلم والقوة.
كيف هذا ... ؟؟؟
انتبه الى قصة سيدنا موسى عليه السلام مع الخضر؟ يقال انها تعنى انه لا يمكن تفسير كل شىء بالعقل وان الغيب لا يعمله الا الله تعالى.
ولكن دعنا من هذه التفسيرات !
اليس وهو الرسول , كليم الله , هو من قال له الله , بأن يتعلم من شخص اعطاه الله سبحانه وتعالى علم من عنده , وانه حينها كان اعلم من سيدنا موسى.
نعيد مرة ثانية !
سيدنا موسى يعرف ان هذا الشخص مأمور من الله سبحانه وتعالى بأن يعمل ويصنع ويفعل ويقوم بما يقوم به !
لا يوجد شىء direct اكثر من هكذا
ولكنه ومع هذا ,, عندما قام الخضر بخرق القارب , استنكر منه هذا العمل , وقال له (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا)
ولما قتل الصبى ومع انه عارف انه لا يعمل شىء من نفسه , وان كل هذا بأمر الله تعالى ومع انه عليه شرط للتعلم الا انه استنكر عليه العمل (لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا)
وحتى بعدين , لما اقام الجدار قال (لَوْ شِئْتَ لَاتَّخَذْتَ عَلَيْهِ أَجْرًا)
يعنى طول الوقت , وهو يستخدم عقله , لم يلغه , حتى عندما كان يعرف , انه يستطيع ان يريح نفسه من كل هذا التفكير ويتبع الخضر بدون اى تفكير او تفكر
ولكنها الفطرة , التى فطرنا عليها الله سبحانه وتعالى , ان نستخدم عقولنا !
............
سؤال , ان كان سيدنا موسى قد سأل واستفسر ولم يغمض عيناه عمن كان بالأمكان ان يتبعه هكذا , لأنه يتصرف بأمر الله ,
فلماذا لا نفكر نحن ونفتح عقولنا لكل ما يقوله لنا اى شخص (يتحدث من وراء ميكروفون)
........
نقطة انتبهت له من الدكتورة رقية طه العلوانى
وهى , ان الخضر لم يعيب على سيدنا موسى سؤاله, انما كان شرطه ان لا يسأله حتى يحين وقت ذلك.
2 comments:
ببساطة الانسان مأمور بالتفكر والسؤال واعمال العقل
ونحن نفضل المضمون اي ما وجدنا عليه اباءنا
آدي كل الحكاية
(نحن نفضل المضمون)
جميلة جدا الجملة دى
Post a Comment