May 25, 2006

What i stinck at !

I belive am a good dentist.
Well, am not the one bragging, but i heared this many times from different people in different places.
But, when it comes to things out side that, i have trouble understanding! it seems that some people are really made for something but not for another, and in my case many anothers !
Examples (Maths, physics, money and buisness , how exactly to get your self married !(i.e. how do u find THE right person and most importantly marry him!), how to reply in a discussion the right way using the right words, without figuring that out after it all was over, how to keep a straight face with no expresions ! i really stinck at that, my face shows every thing out.

AND NOW, COMPUTER STUFF.
i have not been able to figure out how to add links to bloggs that i read often ! i am too scared for words to mess up that whatever setting they have and they tell u to remove the (edit me) and put somehting thats called (URL) !!! what is that for heavens sake !

somthing that i stick at (Royally) is:

how to keep my mouth SHUT!

i read long ago a small stotry about a littel bird who fell in a pile of ( well, how to say it .... mmm..... cow dung), so he started calling for help, now a doge herad him, and took him out of it, and then eat him !

the great moral of this story was:
- who ever takes u out of troubel is not necessarily your freind.
- who ever puts in trouble is not necessarily your enemy!
- If u r n a big pile of S*#t keep your mouth SHUT !

.....
whats the relation of this story with the whole topic !
well, it was a nice story and it had a moral that i ought to learn !

صور من البناية التى اسكن فيها حاليا



احب تصوير السماء !
و اخذت هذه الصورة من البلكونة

شرائح


أعيش حاليا فى بلد عربى غير بلدى لتدريب يستمرستة اشهر مضى منها ما يقارب الخمسة و الحمد لله ومنذ بداية المدة و انا اسكن فى عمارة شقق مفروشة. سكان البلد المحليون لا يقطنون هذة البنايات و انما يستخدمها المسافرون ، و القاطنون لفترة بسبب عمل او دراسة او ما شابه (مثلى) . ولكن الواقع غير ذلك فهذه البنايات و الشقق تستعمل من قبل سكان البلد لأغراض و افعال لا ستطيعون القيام بها فى اماكن سكنهم

لفترة ثلاثة شهورتقريبا لم اكن الحظ الا مجموعات شباب (من اهل البلد) تأتي وتذهب واعلم ذلك من لوحات سياراتهم و احيانا اخرى كنت أرى سيارات تحمل لوحات بلدان اخرى و هؤلاء هم المسافرون او العابرون

و لكن ومن الشهر الماضى و انا الاحظ الفتيات

بنات البلد نفسه , اراهن اما داخلات او خارجات مع من حضرن معهم من شبان و احيانا يكون الرجل قد احضر معه فتاة اجنبية

الرؤية بحد ذاتها لهم لم تكن تهمني كثيرا

و لكن ما اصبح يزعجنى هو اننى عرفت ما يدور وراء الابواب !


الليلة الماضية سمعت صوت كبسة (زر) الكهرباء الخاصة بغرفة النوم التى تقع بالضبط فوق غرفتى . من حظى انى كنت اشعر بأن الجو حار و مع صوت الكبسة استيقظت لأسمع ايضا اقامة صلاة الفجر. فحمدت ربى لأننى استيقظت و لم اكن قد وضفت المنبه لذلك و دار فى خلدى ان احمد الله لأن هناك من يقطن هذه البناية و يستيقظ للصلاة
و بعد ان انهيت صلاتى. لاحظت ان الجو الذى كان هادئا بدأ يكفهر برياح مغبرة تشتد حتى انها تضرب النافذة
و لم يكن صوت الرياح و لا ضربه النافذة هو فقط ما سمعت، و انما اصواتا من الغرفة التى تقع فوق غرفتى

ما كونته من معلومات مما رأيته من الافلام الغربية (التى تعرض فى دور العرض العادية او حتى تعرض فى التلفاز) و من قرائتى للروايات اكتشفت بأن ما يعرض ليس كليا صحيحا. فالأفلام و الروايات تزين الامور

لم اكن اعرف ماذا اصنع , هل اذهب للنوم على الأريكة فى الصالون؟ هذا معناه انى سأستيقظ غير مرتاحة فى الصباح وكيف سأذهب الى العمل؟

دارت فى ذهنى اشياء كثيرة.....

( كيف يصنعون هذا فى وقت فجر ربهم ؟)

(ألا يسمعون الريح و كيف تضرب ؟ ألا يفكرون بأن هذا لهم ؟)

حينها فكرت فى نفسى ...... انا الأن من أفسر بأن الريح تنكرهم , كم من المرات لم انتبه لريح تنبهنى؟ او لمتغير حولي ؟ لماذا من السهل ان نرى ما يحيط بأخطاء الأخرين فى حين اننا عندما نكون فى خضم خطأ ما فأننا لا نرى ما امامنا


فكرت .......

اننا لو ازلنا الجدران الجانبية للبناية ونظرنا الى الشقق بحيث نراها كلها (كما فى تصوير الأفلام) فأننا سنرى الشرائح

سترانى على سريري , و بالضبط فوق سطح غرفتى يقع سريرهم و انا لا اعلم ما يوجد على اسرة الاربع شقق التى تلي

ماذا عن البنايات الاخرى ؟

و الأن لا تفكر فيم انت افضل منهم , و لكن فكر فيما اقترفته

و ان كنا سنقول لم لا يأخذهم الله بأخذه ، فكر و لم لم يأخذنا نحن بأعمالنا

......................................................................................................................
الحلم
عصر اليوم التالي كنت نائمة بعد عودتي من عملى ، و حلمت
و فى الحلم نفسه كتبت و عبرت عما جال فى نفسى

عندما استيقظت , و لأننى كنت اتذكر الحلم و بأننى كتبت توجهت مباشرة الى الأوراق و القلم و كتبت ما املته علىّ ذاكرتى الشبه نائمة , عندما قرأت الكلمات حينها وجدتها عديمة المعنى , و لكننى عندما نظرت اليها فى الليل كانت من أوضح ما يمكن كتابته
:
( يقف زنار بنطال الفتاة شاهدا على شرف لم يذهب بعجلات القطار
عجلات القطار التى تعلق بها والدها كى يثبته.)

الحلم كان بعد ان تذكرته كان كالتالى ( عروة بنطال (الجينز) الذى تلبسه الفتاة يجره قطار , و والدها يحاول امساك العجلات)

......................................................................................................................
طعام و رغبة و زواج
ان كنت تحب طعاما ما , الن ترغب فى توفره لديك ؟ ان كان هناك طبق ما و انت تعرف انه لا يُحضّر الا فى مكان بعيد و لا تستطيع ان تحصل عليه فى اى وقت ترغبه , الن يكون التفكير المنطقى هو ان تحضر كل مكوناته و تتعلم كيف تحضره كى تجده فى اى وقت تريده؟

حتى و ان كان تحضيره يتطلب منك بعض المشقة

فى ظهر اليوم ، وقت الغروب و اليوم التالىو الذى يليه , فكرت فى الفتاة , اين هى ؟
و ان كانت ترغب فى رؤية شابها مرة اخرى , الن يحتاج ذلك وقت و تخطيط ؟

اليس من السهل ان تملك الشخص الذى تريده و تعرف انه لك
ان تستيقظ بجانبه
و ان تعود اليه فى نهاية يومك
بدل ان تستعجل العودة الى بيتك بعد ان انهيت رغبتك

و بعد ايام و شهور من الرغبات و تحقيقها ، الن تنتهي هذه الشرارة ؟
و بعد ان تنتهى ماذا هنالك ؟

و ان كان الزواج يبدأ بهكذا شرارة , فما الذى يميزه ؟

المودة و الرحمة

......................................................................................................................
نهاية رجوعا الى البداية
فجر اليوم التالى , بعد ان صليت الفجر, تذكرت الفجر السابق ...
ليلة ذلك الفجر فجر مع اننى نمت متأخرة و أنى لم اضع المنبه و أننى ثقيلة النوم الا اننى استيقظت صوت كبسات كهرباء غرفتهم

اليس هذه علامة؟
دعوت لها من كل قلبى , لست من عباد الله الصالحين , و لكنها ساعة استجابة و الله هو الرحيم و لسنا نحن. و هو يعلم من يهتدى و من لا

عنفت نفسى لأننى فى عقلى اسميت الفتاة بألفاظ قبيحة
من أنا لأسميها هكذا
لم يخلقنى ربى ملاكا و انما انا انسانا خطّاء
و لم يخلق اىّ منكم ملائكة
فليدعو من يقرأ هذه الكلمات لها , فلا تظنوا ان احدا احسن من احد
ان لم تفعل فعلها , فأنت فعلت غيره و لا تكابر
......................................................................................................................
لمَ لم اتحدث عن الشاب؟
و ما يهمنى فى ذلك !

انا اتحدث عما افهمه وما استطيع وضع نفسى فيه ولا اناقش قضية اخلاقية لحلها !
......................................................................................................................
شرائح من هنا و هناك
كثيرا ما يجوب بذهني ماذا يدور فى خلد الناس
انت تعرف ما يدور فى خلدك و ماذا ترى عيناك أو تحسه قدماك
و هذا بالضبط ما يعلمه كل فرد فى العالم
عندما كنت صغيرة و بسبب عدم سعادتى كنت احيانا ابكى , لم انا (انا) و لست غيرى؟
و ماذا يحس هذا الشخص ؟ ماذا ترى عيناه ؟

و عندما كبرت و اصبحت سغيدة بأنى (أنا) لا زالت فكرة (ان كل شخص يحس بنفسه) تستهوينى ! عندما ارى قطارا او باصا او سيارة او عمارة او اناس تمشى, و طيارة فى جوها افكر احيانا , ماذا يوجد داخل كل هؤلاء , ليس لسبب و لكنى استغرب
استغرب اننا شخص و نعلم بالضبط ما فى انفسنا و لكننا ننسى ان كل هؤلاء من كل هذه الشرائح ايضا اناس (يحسون) بأنفسهم

هذا احد الأشياء التى دائما تذكرنى بالله !تخيل ان الله سبحانه و تعالى يعلم ما هية نفس كل هؤلاء البشر

May 24, 2006

البوتقة

احب قرائة الروايات ولكنى لم اقرأ منذ ما اكثر من سنة , و كانت اخر رواية قرأتها هى
God of small things.
for (Arundhati Roy)
احب الترجمة , و لكنى لا افعل ذلك
اخر شىء ترجمته كان موضوع من النت لصديق.
كنت استمع قبل يومين الى اذاعة
BBC extra
و عملت ان هناك مجلة انترنت تعنى بترجمة الاعمال الأدبية العالمية , و اسمها البوتقة
اتمنى ان تصبح القرأة اسهل هكذا