امثال

يعنى انا الطوفه الهبيطة !!!!!

تساؤل يقوم به , من يريد القول , بأن الناس عموما دائما تتعدى عليه وعلى حقه

هذا ما شعرت به عندما سمعت بخبر خطاب البابا

احس بأننا (الطّوفه الهبيطة) , يعنى الحائط القليل الأرتفاع ,

بدل ان تبحث عن باب لتعبر من خلاله الجدار , فأنك تقدران تقفز (تنط) من فوقه !

ولكن الم يخطر ببال احد , ان الغريب فى الأمر ! ان كل التكسير وكل المقاطعات - ومش عارف ايش التى نقوم بها نحن المسلمون فى كل ارجاء الأرض ما ان يتعدى احد على رموزنا - لم تجدى نفعا فى ان يتوقف وان يرتدع من تسول له نفسه بالغلط علينا وعلى ديننا

............

كما نقول ايضا

الحق علينا ! مو عليهم !

.....

اذا السؤال هو

كيف !؟؟؟؟؟

...................

اليهود استطاعوا ان يفرضوا على الجميع - اعنى دوليا - احترامهم

وعدم التعدى عليهم او على تاريخهم

بل واصبحت هناك جريمة اسمها (ضد السامية) , يعنى انك ستقوم عليك قوانين ان تفوهت بحرف ضدهم

طيب ...

هل استطاعوا ذلك بالتكسير والعنف ..

الصراحة لأ

هم استخدموا عقولهم

شىء يستدعى الأحترام !

.....

طيب واحنا ليش لأ , ليش ما نقدر !!!

احنا أولاد البطة السودة يعنى !!

توالى , تتابع , تشابه , ترابط , وفى النهاية فقر !

المدونتين التاليتين (اخر الفرسان) و(خطوات على الثلج) , متتاليتان . بمعنى انه يفضل ان يُقرأ كلاهما واحد تلو الاخر

مع انهما كتبا فى اوقات مختلفة , الا انهما يترابطان .. هذا لأننى انسان واحد .. لى افكار متشابهه. .

الا تستغرب احيانا كيف انك تنسى وتشترى نفس الوان الثياب التى تملكها !

لنفس السبب .. تستطيع ان تتبين كيف ان اى كاتب عادة له محور قصصى معين ,
او حتى انه قد يفضل شخصيات معينة تظهر هنا وهناك

ولهذا السبب , فأنى اعتقد اننى كمدونة , سأنضب يوما واصبح متكررة الكلمات و المعانى و (الأفكار) .. ولهذا السبب توقف من توقف حين احس بأنه قال كل ما لديه

ولهذا .. أن يذكر الله تعالى نفس القصص فى القرآن الكريم بصيغ مختلفة وكلمات مختلفة ومعانى مختلفة كل مرة , فهذا اعجاز

وكهذا , عندما انهى الرسول عليه الصلاة والسلام ما جاء لأجله , رحل الى الرفيق الأعلى . وبقى الكتاب لنا
لأنه لن ينضب ابدا

............................................

يا رب جل جلالك
يا من تقدر ولا يقدر غيرك

اعط كل فقير .. مهما كان فقره
وافرج عن كل سجين .. اينما كان سجنه
واكتب لنا الخير - حيث كان - وارضنا به

اخر الفرسان

ترجل عن دابته ناظرا حوله
الى بقايا اشلاء جيشه
والى ساحة المعركة

"يالها من ساحة خاوية"

هبت ريح رملية
فدحرجت خوذة ملقاه

نظر اليها .... " ترى لمن كانت؟"
"هامة من ! كانت تغطى ؟

غطى التراب الساحة

وهو لايزال واجما ..

"لِمَ علىّ المضى"
" لِمَ امضى وحيدا"
" قد امضى لأعَلِم من يولد بأن الحروب لا ينتصر فيها احد , وسأخذ هذه الخوذة معى كدليل"

............

وبعد اعوام ...
وبعد ان شب من شب

أُشعلت النيران
ولبست الهامات خوذها وعلى الخيل ركب من يريد القتال لأجل شىء يريده او يؤمن به

كروا مرة اخرى

ومرات اُخر

وكل مرةٍ يقف الفارس شاهدا على الموت فى الساحة التى عهدها.

لا يعلم من اين نفخت الحروب روائحها التى تتغلغل الى الصدور فتنشيها!

اراد ان يمحو الساحة من الوجود
فقرر ان يزرعها.

بذر التراب واسقاه
وانتظر النبات

اثمر زرعه فأراد القطاف
وحينما امسك بأول ثمرة ... رأى شكلا وحجما يعرفه جيدا. فلطالما امسكه وعَلَّم به !

هرول الى بيته هلِعا خائفا ....
امسكها فى يده وجرى بها الى الحقل املا ان يكون قد خرف !

البس الثمرة الخوذة !!

فأذا بها تلبسها كالرأس !

حينها وحينها فقط

علِم الفارس لماذا يتحارب الناس على افكار ومعتقدات وقصص لم تتغير منذ الأزل!

لقد استطاع دود الأرض والتراب والزمن ان يذيبوا الأشلاء الميته

ولكنهم لم يقدروا على افكار ومعتقدات من كانت له.

فبقيت كما هى واختلطت بالتراب لتنمو مع النبات الذى يقتاته من يعيش ...

وكيف لا!

و الأرض تثمر ما تغيض


علم فارسنا انه سيشهد دوما على الساحات

طالما نحيا هنا , نأكل , وندفن ها هنا.

خطوات على الثلج

من فرط حبه للحياة

لم يعد يراها

تعب من حالة الوجود فيها, من الفكر , من العقل , و من كل ما يمت للجنون بصلة

لم يعد يريد ان تكون الأنفاس جزءا من دليل وجوده

لآنها ان توقفت .. توقفت الحياة معها
و ما هو النَفََََس ؟؟؟؟ مما يتكون حتى يكون رمزا للحياة

ان كان هواء .. فلم كل هذا الالم من اجل هواء !

مشى على الثلج , كى يترك اخر دليل على وجوده هنا فى انقى شىء على سطح التراب
ثم خلع ثيابه , ونفض عنة جسده العالق به
و اصبح طيفا فى الهواء ...

هل انتهى مع ذلك ؟؟
ذاب الثلج ... اختلطت بعض خطواته مع التراب ونبتت مع الزرع والاخرى ذهبت مع البخار ليصبح غيما وهواء حتى اصبح مطرا يعود الى حيث كان ومن حيث خرج

و طيفه ...

اصبح يختلط مع الانفاس .. التى هرب منها

يا أسفى على الحياة

كم نحبها ونريدها ونطلبها .. وعندما نسألها ان ننتهى كما نريد
تأبى.

(الصورة مأخوذة -مع الشكر - بتصريح قديييييييييييم من ابن عبد العزيز)

براويز

نسير فى طريق لا تضاء المصابيح التى على قارعة كل جزء منه الا كلما خطونا خطوة .

تخفت ضياء مصابيح كل جزء بابتعادنا

ولكن هناك وعلى حائط الطريق براويز لوجوه تتحرك معنا وتتراكم ... كأن الجدار يمشى بخطانا..

وجوه من نعرف , من نحب , من نكره , من أثر وتأثر بنا بأى شكل كان.

كل وجه وكما فى اى صورة ثابتة له طابع معين.

تعرف سماهم من وجوههم... هذا طيب , هذا ذكى , هذا طفل وهذا قد يكون لئيما .....

على قدر محبتك او عدمها تصنع شكل البرواز ... هذا بالذهب , وهذا خشب مهترىء وهذا حديد , ووجه تترك صورته بلا برواز عل الوقت يمحوها.

انت برواز فى طرق الأخرين كما هم فى طريقك.

قد تكون بوجه سمح فى برواز شخص ما وقد تكون شيطانا عند اخر.

انا نفسى برواز ..

أعرف من وضعنى بإطار من ذهب ورصعه بالجُمان

وأعرف من وضعنى فى اطار حديد.وأعرف من طوح بى الى الوراء املاً ان تمحو صورتى مصابيح تخفت كلما ابتعد.

كثير من صورى داخل البراويز تحمل وجها برىء , طفولى ,اخرى تبينه شجاع ,او رومانسى ,احيانا حاد واخرى متقلب الأمزجة , احيانا ذكى واخرى أبله , احيانا حنون وقريب واخرى مجرد وجه لشخص غريب الطباع.....

ولكن من أنا ....؟؟؟؟

انا التى لا يعرفها غيرى ... بدون أى برواز ... وبدون أن اكون صورة لوجه واحد.

عندما انظر الى وجهى فى المرآة .. ارى حدة وارتفاع وجنتى ... هما هكذا لأن يدا لم تمسهما كثيرا فى الصغر.

أجبنى !

كيف بأمكانك ان تصور هذا فى صورة.

عيناى فى صور الكثيرين تبدو هادئة وطفولية ,

ولكنى أرى عينان فيهما كهوف لأشياء لم تقال ... ولا يباح بها ... .

فى اى زاوية للصورة ستحشرهما ان رأيتهما حقا؟

أرى جبهة تحوى تحتها الوانا وافكارا كثيرة , لا استطيع لمسها لأنها تمر كما الأطياف ..

. أرى فماً غير قادر فى احيان كثيرة على تجميع الكلمات فى جمل مفهومة ...

كيف بمقدورك ان تصور صورة كهذه ؟؟ وفى اى برواز تضعها؟

لا ..

لا احب السريالية ...

اريد وجهى كما هو !

كما أراه انا.

تعبت من براويزى ....

لا احبها.. لأن من يملكها,,, لا يعرفنى (كلى)

اريد ان اقول ... اننى حبيسة .... واننى لا اعرف كيف يستجاب دعائى .. واريد ان اسأل ان كان يحق لى الدعاء ..

اريد ان تجبنى بدون ان تغير من خامة صورتى.اريد ان اقول بأننى هنا فى الطريق لأننى اخترته عندما أعجبتنى انواره وأنا الأن أريد ان ارجع لنقطة مضت ... فهل استطيع حقا ان احدثك ؟؟..... بدون ان اخشى وقوعى من بروازك ؟؟

اريد ان اشتكى .. بدون خوف من ان تُغير صورة عيناى

اريد ان تعرفنى بحق ! ولكن بدون ان تسمينى منافقة

..

ومع كل هذا الا اننى اخشى ..........

اخشى إن رُئيتُ بحق , بأعين ترى (ولا تنظر وحسب) ان يغير من يعرفنى ومن يعزعلىّ بروازى او يطوحنى ورائه.

ومع اننى اريد البوح واريد الشكوى .. اريد ان أُنزل حمل كاهلى وعيناى و وجنتاى وجبهتى وفمى الذى لا ينطق.... الا ان هذه البروايز التى امقتها ..و كما هى على جانب الطريق هى من يقول لى ..

اننى موجودة فى حياة الأخرين.

من لا يحب (الهندى) !!! رجااااااء لا ترفع يدك

هذه المدونة هى رد على احدى تعليقات الدكتور اسامة القفاش ورأيتها فى احد ردوده فى موضوع عن

الأفلام اسمه (السينما الامريكية و11سبتمبر)

Ossama said... )))))..

الفيلم الهندي لازم يبقى 3 او 4ساعات وفيه مغنى ورقص وضرب وخيل ومبارزة وطاخ طيخ طوخ؟؟عشان سبب واحد السينما ترويح الطبقات الفقيرة في الهند الناس لها عادات في الذهاب للسينما تروح ومعاها حلل واكل ويقعدوا ويتفرجوا وياكلوا ويحلموا)))))))

i had to answer as this ccomment talks bout hindi movies !
متى اخر مرة اتفرجت فيها يا دكتور على فيلم هندى ؟؟
اهل الهند امة تعشق (الفرفشة) والحياة , والفرح , وهذا شىء طالما كان يعجبنى
الهند تطورت جددددا .. الناس لا تذهب ومعها حلل طبيخ وبتاع !
فى نيودلهى , سينما لا اذكر اسمها , كانت مجمع سينمات .. والصالة الواحدة صغيرة نسبيا , الكراسى اللى فى الأعلى , سعرها 50 روبية (على ايام سنة 97) وهذا المبلغ ليس هينا على تذاكر سينما , والكراسى اللى تحت يا دوب امام الشاشة , كان الطلبة يصطفون وبنظام عشان يشتروا تذاكرها , يا دوب السعر كان 5 روبيات !!!
والصالة كانت زى الصالات اللى رأيتها هنا فى الخليج

.
فى اخر سنة لى كان لازم اعمل تدريب فى قرية لمدة شهر , وكانت هناك سينما , قدييييمة جدا فطبعا عشان احنا دكاترة القرية , شغلوها على حسابنا !! ولم يحضر اى شخص (حلل طبيخ) وكانت السينما عبارة عن قطعة قماش بيضاء تستقبل الصورة من البروجكتر) !
.........................
الأفلام الهندية ليست بالضرورة 3 ساعات كاملة ! اذا كنا سنعلق على هذا . اذا فلنتحدث عن العديد من افلام هوليوود التى اصبحت على هذا المنوال .........................
الأفلم الهندية ليست بالضرورة (طاخ وطيخ) . هناك موجة افلام (عائلية) ظهرت تقريبا فى سنة 94 اذا ما كنت غلطانة , وكان اولها وحجر الأساس فيها هو

(Hum Apke Hain Kaun)

(من انا بالنسبة لك)

كان موسيقى بالدرجة الأولى , فيه 13 اغنية , ولم يكن فيه ولا صفعة او ظربة واحدة , كان بالأساس عن زواج عائلى يتم وقصة حب وهكذا ..

وتوتالت الأفلام التى من هذا النوع مثل ,

Dil Wale Dulhanya Laigayenga)

(العريس يأخذ العروس)

يعرف اختصارا ب

DDLJ

وكان ايضا قصة عائلية فيها الكثير من قيم العائلات الهندية وكيف تحافظ على هذا فى المهجر

ثم توالت الأفلام التى تهدف الى مخاطبة ال

non -resediantial- indians

ويعرفون اختصارا ب

(NRI's)

وهؤلاء هم الهنود (الذين يحملون جنسيات اجنبية او يعيشون فى الخارج)الأفلام من هذه النوعية كثييييرة جدا .. وتكون فى الأصل عائلية , ولا يوجد فيها (دشوم دشوم) اللفظة التى كنا نستخدمها لاتعبير عن (الطاخ والطيخ)

هناك ايضا , نوعية مختلفة تماااااااااما , مثل فيلم

(kaun)

( ؟مَن)

فيلم مدته ساعة ونصف , عدد شخصياته 3 فقط

فيلم تشويق و رعب , من الطراز الممتاااااااااااااااااااااز (بحسب رأيي) المتواضع

لا توجد فيه اغنية واحدة , اللهم الا اغنية التتر.ولا يوجد فيه دشوم

مخرج الفيلم هو

Ram gopal varma

.. ولكنى نسيته , ما يميز هذا المخرج , هو انه وكما شرح الدكتور القفاش عن ترنتينوا , لديه ممثلة معينة , يوكل لها ألأدوار المختلفةاسمها

urmela matondkar

هناك ايضا نوعية الأفلام ال

controversial

مثل

Fire

الذى يتحدث عن علاقة محرمة تنشىء بين امرأتين و كيف قادتهما ظروفهما الى ذلك , احدى شخصيات الفيلم هى

شبانا عزمى ,

وايضا , قصة فيلم

Earth

الذى تحدث عن الأحداث الدامية التى تلت تقسيم الهند بعد استقلالها سنة 1942 الى الهند وباكستان وهو

مأخوذ عن قصةاعتقد اسمها

اcandy man

ايضا من الأفلام الهندية القديمة ربما من ال الثمانينات التى تعتبر من افضل الأفلام التى انتجتها (بوليوود) فيلم

اعتقد اسمه

(lal merchi) بمعنى(الفلفل الأحمر)

يسمون هذه النوعية من الأفلام فى الهند بال

(Art movies)

وفيه تحدث عن كيف دافعت نساء قرية عن شرف احداهن بأن حمينها من زعيم

البلدة , فى حين ان الجميع ارادها ان تستلم له

وايضا هاك فيلم من اهم الأفلام فى تاريخ السنما الهندية ,

mother india

فيلم اسود وابيض

,

كان فيه (

نرجس)

, هذا الفيلم اخذت قصته اعمال عربية

وكررتها

,
السينما الهندية , تنتج الكثير , تنتج افلاما مسلية للفقراء الذين يريدون ان يذهبوا الى الصالات (وهى بمتناول اليد) ليروا كيف ان البطل يحظى ببطلته الجميلة (البريئة) وكيف انهم فى النهاية ينتهون بأن تكون لهم اموال عادة لأن البطلة غنية ,, ويرون خلال ذلك كيف ان البطل , غير ذليل لأحد , ويأخذ حقه من اى احد بقوة يديه
هل هذا حرام !
ابدا
هذه حاجة انسانية ,, ان ننسى اين نحن ... احيانا كثيرة عندما اريد ان اخرج من حياتى , فأنى الجأ ال السيما التى تعيشنى فى زمن ومكان اخرين وكأناس اخرين
وايضا , السينما الهندية , تصنع الأفلام التى تخاطب من يريد التفكير او التحليل او حتى البكاءتحدثوا عن الأحداث التى دارت بين المسلمين والهندوس فى اوائل التسعينات فى فيلم (بومبى)

و تحدثوا عن التفجيرات الأرهابية التى تستهدف دولتهم احيانا فى فيلم

dil se(من القلب)

وتحدثوا عن الأحداث التى جرت بين الهندوس والسيخ , بعد اغتيال انديرا غاندى , فى فيلم

matches

اى

(اعواد كبريت)

فيلم لا زلت اذكر اغانية(تركنا نحن تلك الطرقات(
(انت ذهبت والكل ذهب)
(لا يجب ان تعود ذكرى احد)
كنت امر فى ظروف نفسية قاتمة , حين شاهدت الفيلم , من شدة محبتى له , طلبت من احدى صديقاتى ان تترجم لى كل الكلمات !استمتع الى الشريط لعدة شهور متواااااصلة تقريبا 3 اشهر او اكثر , لدرجة ان الفتيات اسمونى

matches girl !
هذا الحديث يجلبنا الى اغانيهم .هل اغانيهم (خالية) , (فاظية) , على العكس ...
فهى ملىء بكل شىء
الهنود ناس شاعريين , حساسين , واغانيهم تعكس كل هذالديهم مفردات وكلمات عميقة وحتى موسيقاهممرة سمعت من شخص لديه علم بالموسيقى ان الموسيقى الهندية تشابة العربية و وانت الفرق هو اننا لدينا نوته واحدة زيادة ,,او شىء من هذا القبيل
ايضا .. هل ننسى , افلامهم التى ترشحت لجوائز اوسكار قبل افلامنا العربية ,امثلة

Lagaan (الضريبة)

و

Devdas

..............
هل استمر فى الحديث !لا اعتقد انى سأتوقف .. اذاسأحيلكم الى احدى الصفحات التى تحوى الكثير من المعلومات عن السينما الهندية , تاريخها , ممثليها , اغانيه وكل ما يتعلق بالأفلام الهندية
http://en.wikipedia.org/wiki/Bollywood