There is a song that says (oh, old movies make me cry), or was it sad movies!
In my case it’s books.
Books (stories, novels) do make me cry!
I was on the first line writing a new post for my blog, the line went off like this: (I am curbing a blob of tears in my throat) & was questioning my self, if reading really suits me ?? when I saw a friend of mine on the messenger.
We started talking (thro speakers), then I told her (I am reading a story for - Amin Maalouf – harbors of the east) and that I feel like crying!
She asked me (R U silly ??)
Said (NO. maybe am emotional !)
(No that’s not called emotional !)
(Well what would u say if I tell u that I was hauling for a week after I read – god of small things- for Arundhati Roy !)
She mumbled something on the speaker that I couldn’t figure out.
I went on defending my self, (well, I do get into the emotion that the writer is conveying)
She again mumbled something!! Well what can I say about differences in broad bands or what ever ???
………….
Am I being silly !! I thought, I should give it a shot of thinking.
Today I went on reading the story, & I felt that heaviness in my throat come again,
It was time to leave work (thank god) and I started tearing up in the car !! well silly or not, I felt like crying !
I cant imagine some one loosing his whole life in a mental institute when actually he was fine !
The idea really tormented me !
By the time I got home, oh boy !!! I started crying then laughing at the idea of me being really silly.
By the time I sort of got to the end of the story, I thought of the lesson that I think the writer is trying to convey,
Do NOT wait for others to come & GET YOU of what u r in !
YOU have to find your way.
Your way of escape.
Coz It’s your life !
…………
So what do u think ??
Am I being silly !!
Apr 17, 2007
Apr 9, 2007
اشياء حلوة
عندى حاجات كثييييرة تفرح ..
انا عن نفسى اشوف ان الدنيا حلوة .. وحلوة جدا كمان ..بكل ما فيها .. امثلة !
.
فيه شىء لااااااازم اعمله قبل ما انام . انى افتح الستاير (وانا سريرى عمدا محطوط تحت الشباك) وهذا عشان اشوف القمر قبل ما انام ... احس بسعااااااااااااادة وبفرح..
وبعدين ادعى ..الأيام دى هى دعوة وحدة ما فيش غيرها !
الأشياء الحلوة ماليه الدنيا .. بس الواحد لازم يفتح عيونه ..
احب اشوف احيانا لما السيارات يكونوا ماشيين بسرعة واشوف شلون يغيرون مساراتهم بسرعة !
احب لما اكون انا (سيارتى يعنى) لوحدها فى الشارع ..اروح ماشية فى المسار اللى فى النص .. وافتح ايديا فى السيارة يعنى واقول
Am the King of the Road
اللى هى مقتبسه من جلمة ليوناردو فى فيلم تايتانك
am the king of the world !!
افرح لما ضرس يكون محتاج خلع .. وشكله معصلج ,, وبحمد الله يطلع وبكل سهووووووووووووله !
الحمد الله ..
ربى اعطانى اشياء كثيرة تفرح .. الفترة اللى فاتت كنت مريضة .. وسبحان الله هو عارف ورحيم بعبادة .. لما ما اقدر اخذ اجازة .. بقدرة قادر .. يكون المرضى عددهم خفيف وحتى شغلهم خفيف ..او انى الاقى دكتور يغطى لاعيادة او نبطشيتى واقدر انا اخذ اجازة
...............
حلو جدا .لما تكون اعصابك مشدودة ... وتريد فترة راحة ... تقوم تلاقى مجال تقعد لوحدك .. وتشرب احلاها (كوفى لاتى)(لا غنى عن الطعم الأصيل )..
.يا الله قديش فرحت لما لاقيت صندل ابيض بالضبط على الشكل اللى كان فى بالى .. والغريبة انى طقت فى بالى ورحت المحل على حين غرة منى !طبعا اشتريته .. (اللى هو الصندل)ومع انه مؤؤلم جددددددددددا .. ويترك علامات على رجليا .. الا انى مبسوطة بشكله ! ...
اليوم راح اكون رايحة الشغل وانا كلى
zest
.. لأ هذا مش نوع صابون .. هذه كلمة تعنى نشاااط وحيوية .. عشان بدلت الشغل من يوم السبت الى الجمعة .. فكان عندى نص الجمعة والسبت بطوله عطله .. وامبارح كان عندى صداع واخذت اجازه نمت فيها عشان الحمممد لك يا ربى ما كان عندى امس نبطشية فى الليل .. يعنى اليوم اقدر اروح الشغل . مع انى الى الليل الا انى مبسوطة ................
هالأيام .. صرت (دودة كتب) من رواية الى الثانية .. خلصت دسته ماشاء الله .. واكومهم فوق بعض على الطاولة عشان اشوف انجازتى. قرأت من ضمن الروايات .. كتاب .. هو سبحان الله انا كنت رايحة اشترى كتاب عن الصوفية .. ومش عارفه انهى كتاب اشترى .. قام اللى يشتغل فى المكتبة .. عطانى كتاب وقال لى ده محتوى على كل شىء عن التصوف ..وانا فى بداية الكتاب .. قلت زى الدعاية البايخة تبعت جبنة فيلادلفيا (فيييه شك !!!) المهم .. بعد شوية قرأة .. سألت شخص عارف فى بواطن هذه الأمور .. دكتووور .. هما اخوان الصفاء نفسهم الصوفيه ؟؟
قال لأ !! دول حكاية ودول حكاية ثانية ..
الكتاب كان يحوى مقارنات بين انواع الفلسفة يونانية على اسلامية على الكثير من المقارنات لأنه قارن بين فلسفة اخوان الصفاء ومدارس الفلسفة المعروفة ..كم كنت سعيدة انى اشتريت الكتاب بالغلط .. ! لأنى احب اعرف فى الفلسفة وهذا الكتاب اسعدنى جدا جدا جددددددددددددددددددددددا لأنى فهمت الكثير منه ...اسمه (اخوان الصفاء فلسفتهم وغايتهم .. للدكتور . فؤاد معصوم)
..........
فتح عيونك .. وراح تشوف الجمال فى كل شىء .ما انت محتاج الصراحة عشان فلوس الدنيا .. ولا عشان فى حالتى انى الاقى العريس المناسب .. ولا فى حالة غيرى انه (نقط نقط) او حالة اخر انه (نقط نقط) عشان يكون مبسوط ومفرفش ..
هى الصحة .(يعنى كون المرض ما يطفى ماكينتك.هذا التفسير توصلت له لما كنت مريضة) والتفكير المتفائل... والعيون المفتوحة على ابسط واهون الأشياء الجميلة المفرحة .. هو الشىء اللى يفرح وليست احداث بذاتها !
Apr 8, 2007
هو الذى سمانا مسلمين
بالأمس وقبل ان انام شىء ما ذكرنى بالأية .. التى تتحدث عن ان سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام هو الذى اسمانا مسلمين ..
والمسلم هو الذى اسلم نفسه الى الله تعالى .. طيب .. معنى هذا ان استخدام هذه اللفظة لهذا المعنى لم تكون موجودة من قبل ...
فكرت بأن سيدنا ابراهيم . فيلسوف !
اذ اننا اذا تذكرنا قصته نجد انه تأمل فى السماء والكون من حوله .. اليس احد معنى الفسلفة انها طريقة للوصول الى الخالق.
...............
قرأت كتاب (اسمه اخوان الصفاء .. فلسفتهم وغايتهم) للدكتور فؤاد معصوم .. اعجبنى الكتاب كثيرا جدا جدا .. لأن الدكتور فؤاد قارن فى كل ما ناقش بين الكثير من مدارس الفلسفة .. حين قارن فلسفة اخوان الصفاء ...
مدارس الفلسفة اليونانية ,المدارس الأسلامية , وديانات اخرى.
اعتقد ان للكتاب فضل فى تفكيرى بسيدنا ابراهيم .. لأنه تحدث عن تقسيمهم للعقل الأنسانى وتصنيفات الناس ككل ..
Apr 7, 2007
عن...الياطر
قرأت قصة (حنا مينة) الياطر ..
فى البداية .. وجدتها مملة ..
وذكرتنى بقصة (العجوز والبحر) لأرنست هيمنجواى التى قرأت نصفها من اكثر من 15 سنة مضت ولم اكملها .
ثم ذكرنى ندم زكريا .. وحمل الندم والخوف , بقصة الجريمة والعقاب التى اعرف فحواها ولم اقرأها
ولكنى رحت اقرأها .. بنهم .. كما قرأت ما قبلها خلال الفترة الماضية من كتب
وتفاعلت مع القصة .. فقد شعرت بالجوع الشديد وأكلت حتى التخمة .. لأنى تعايشت مع جوع (شخص القصة .. زكريا المرسنلى) .. وعندما اصيبت ركبته .. تحسست ركبتى حتى اطمئن انها غير مصابة كركبته والحمد لله !!
...
طوال قرآئتى للقصة وانا اتسائل .. مادام زكريا يأن بألم ندمه على فعلته .. ويكلم نفسه بكل شىء ..حيث يبدأ بالخوف من موت (زخريادس) وينتهى بأن يفكر مرة فى مواجهة الدرك ومرة بمواجهة الموت .. حتى ينتهى بأن يواجه الكلب ويقتله بيديه
فأذا كان ينتهى بأن يقول لنفسه بأنه قوى ولا يخشى احد .. وبأنه فقط يريد الراحة .. فلم لا يرجع الى القرية ويسلم نفسه .. فيلقى عقابه وترتاح نفسه من عذابها !!وعلى الأقل يعرف ان مات (ابن اليونانية) كما يسميه .. فيرتاح عقله الذى اكله - دود التفكير-
ثم اقول فى نفسى .. ولكن الحياة غالية .. وهو لا يرد ان يموت .. ويريد المحافظة على نفسه
ثم نرجع مرة اخرى .واخرى .. الى خوفه وتخيلاته وندمه . وهكذا .. الى ان يرتاح او هكذا يبدو بعد ان ترجع شكيبة له ويكتشف حبها
بل ويظهر انسان اخر يفكر ! نعم يفكر وليس زكريا القديم الذى قال مرارا بأن صديقة (عبعوب) يقول له (انت ولا مؤاخذة .. حمار يا زكريا !) او كما قال مرة بأن عبعوب (ربطة فى مربط الحمير وانتهى ) ...
اصبح زكريا .. انسان خلينا نقول .. طيب !! او خلينا نقول (تنجر ! وصار بنى ادم) !!
والسؤال .. اللى دار ولايزال يدور فى ذهنى هو لم حركه معرفته بأن مدينته - التى قال مرارا انه يحس انها تخلت عنه - قد هاجم مينائها حوت ؟؟؟
لمَ اهتز لسماعه الصيادين يقولون ان لا رجال فى مدينته ؟؟
وهل السؤال الذى سأله احدهم وقال له .. ماذا عنك انت (اى لم لا تذهب انت ؟؟) هو الذى اوصله الى الأستنتاج بأن يكون هو الرجل الذى طالما تحدث عن نفسه .. فيذهب لمواجهة حوته !! حوته هو مسؤليته بما فعل بزخريادس
ولماذا .. فى نهاية القصة .. يظهر لنا .. ان زكريا لا يريد ان يترك قريته للحوت ؟؟
هل الكاتب اصلا يقصد وطنه بالفعل !! الذى اخذه احتلال ما !!
لا زلت لا افهم !!
واتمنى ان يشرح لى احد مقصد قصة الياطر ككل
.
وايضا اتمنى , ان لا تكون القصة فى النهاية عن الوطن ! وعن شجاعة لمقاومة احتلال ما ! لأنى لا اريد ان اعرف قصص مقاومة احتلال بعيدة تجعلنى احس انى خارج القصة ... انما اريد ان اعرف واقرأ واتفاعل مع شىء يواجهه انسان اخر مثلى .. له مخاوفه , وندمه (مع انى لا احب اى شىء يمت للندم بصلة . )
انسان .. يتفاعل مع مشكلاته داخل نفسه ... لأننا كلنا نتخيل ونتوهم الكثير من مشاكلنا كما توهم الكثير زكريا ...
فعلا اتمنى ان تكون القصة فى النهاية عن مصارعة زكريا لنفسه وبنفسه من اجل نفسه ...لا ان تكون القصة بما فيها عن وطن واحتلال !
............
اشياء لم اجد لها منطقا فى القصة .. او يمكن انا لم افهم التسلسل !!
فى بداية القصة تحدث زكريا عن نفسه وعن كونه بيد واحدة حيث ان الأخرى بترت من الرسغ بسبب ديناميت
وهذا المقطع يظهر فى اول صفحة .. وهو يصطاد (انتياسته) وقبل ان يذهب ويربط الحوت .. الذى افرغ ما فى جوفه ! يعنى بالضبط انا ماشيه مع تسلسل القصة ..
كيف اذا .. عندما يواجه الكلب فى الغابة .. يقول انه امسكه براحتيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وهو ذهب الى الغابة لأنه هرب بعد ان شق بطن زخريادس الذى اخرج له ما فى بطن الحوت !! يعنى انا المفروض لازلت فى سياق القصة !!!
اللى فاهم يقول لى .. واذا كان لكم نفس التساؤل ... اذا الكاتب .. سهى عن كونه قطع يد زكريا فى البداية !
جد بالمزح
فى عائلتنا نتكلم ونتحدث عن اكثر الشياء حساسية بطريقة ساخرة وبضحك
مثلا .. تقول لى مرة امى انها تفكر فى بيع اساور لها , ثم قالت .. الا زلتى تريدينى ان اتركهم لك !!
قلت لها .. الم تقولى انها لى !!
ثم قالت .. هاتان الأثنتان لك .. واختك قالت انها تريد جوز الأساور اللى شكلهم ليرات .. ثم قلدت امى طريقة تحدث اختى (من الأنف) !! عندما رأت اختى الأساور .. "لا تبيعى شىء .. خلى الأسمار لبناتك - تقصدنى انا وهى !"
ضحكنا انا وامى على طريقتها فى تقليد اختى .. ثم قلت لأمى .. نحن نتحدث عن ورثتك لنا !!!
ولا نستخدم اى كلمات مثل (بعد الشر) و (يعطيكى طولة العمر) و (ربنا يخليكى لينا) ..
ولا نحن تركنا الموضوع من اساسه !! حيث ان التركة .. والورث يعنى شىء واحد فقط !!!
.......
اليوم .. فكرت .. بأننا نتحدث بكل بساطة عن هذا الشىء .. لأننا عائلة صغيرة فى بلد بعيدة عن العائلة الكبيرة
نعم توفى احد اعمامى وعمتى . وجدى لوالدتى .. وجدتى لوالدى ..
الا اننا لم نعش مع هؤلاء الأفراد ولم يعنى لنا فراقهم شىء .. غير اننا نترحم وندعى لهم
تصورت الوقت الذى نكبر فيه .. ونحن الأخوة نفترق بفراق محتوم ..
لم يخطر فى بالى اى شىء غير .. اللهم ابعده عنا ... كثيرا كثيرا
Subscribe to:
Posts (Atom)