شاهدت على الجزيرة الوثائقية برنامج عن مصور اسمه
Yann Arthus-Bertrand
هذا موقع يحوى الكثير من صوره
http://www.yannarthusbertrand.com/index_new.htm
صوره جميلة جدا .. تعتقد للوهلة الأولى انك تشاهد لوحة فنية .. ثم عندما تدقق فيها . تعرف انها صورة من واقع
احد المعلقين فى الفيلم الوثائقى كان له رأى جميل .. قال .. ان الجمال قد لا يقع فى المشهد .. انما فى العين التى تراه.
اعرف الجملة القائلة
Beauty lies in the eye of the beholder.
ولكن عندما سمعتها بطريقة اخرى .. كانت لها معانى كثيرة .. وخصوصا ان الحديث عن الصور .. اعتقد ان الفن يكمن فى ان تنقل الجمال الذى تراه عيناك الى الأخرين
ان شاء الله لما يصير لى مجال .. اشترى كتابه
Earth from above.
....
وان شاء اله اخذ هواية التصوير عندى بجد اكثر !!!
هذه يلزمها كاميرا وعدسات غير الدجيتال اللى عندى !!! اعتقد !
Feb 24, 2007
Feb 14, 2007
New Work Stress Busters
I am having a hell-of-a busy working schedule these days ... this may last for quite some time.
God was nice to make me discover (long knowen - for others -) ways to looosen up ones brains !
A niiiiiice warm bath in a water tub ... (i should buy me the bubbels though)
the other great escape is (something i am fameliar with)... what else !!!
MOVIES
I should persuade one of my brotehrs to go see Apocalypto with me, then we have (ladey in water), then ... mmmmm yeh (the last king of scotland)
the saying goes as :
A movie a week keeps u from becoming a freek !
and i sure would stick to this, provided that i find a (shaperon) other wise my mom wount allow me !
God was nice to make me discover (long knowen - for others -) ways to looosen up ones brains !
A niiiiiice warm bath in a water tub ... (i should buy me the bubbels though)
the other great escape is (something i am fameliar with)... what else !!!
MOVIES
I should persuade one of my brotehrs to go see Apocalypto with me, then we have (ladey in water), then ... mmmmm yeh (the last king of scotland)
the saying goes as :
A movie a week keeps u from becoming a freek !
and i sure would stick to this, provided that i find a (shaperon) other wise my mom wount allow me !
Feb 10, 2007
الحلم يتكلم
picture taken from wikipedia
جائت احدى صديقاتى لزيارتى كما حدث فعلا فى الواقع قبل يوم .. وهذه المرة كان معها نساء لم ارهن من قبل.
ذهبناا الى خزانتى لكى اختار ثيابا , والبستنى احداهن فستانا من قطعتين ولكن التنورة (الجيبة) واسعة ,, فبدوت كفتاة صغيرة فى بدلتها المنفوشة ! واصبحت ابدو سمينة ومدورة كلعبة قطن محشوة !
ثم جعلتهن يذهبن حتى اختار انا ما البسه ... وجدت ان لدى العديد من الملابس الجميلة التى كنت اشتريتها من بلد زرته (فى الواقع).. احدها كان يحوى ورود حمراء كبيرة
ظهرت فى الطابق السفلى سيدة ولكنها صغيرة الحجم (كجنية فى قصة) تلبس فستان احمر واسود جميل . ولها مثل الأجنحة الذهبية على ظهرها .. هذه الجنحة فارغة من الداخل ولكن اطرها من الخرز الذهبى .. وهى تقول عنى انها تختار ما تلبس كى تبدو امام عريسها \ او قالت اميرها !
ثم ... تحول كل شىء وكأنه فى مسلسل كرتون !
كان هناك برج ابيض طويل ملتو . عريض من الأسفل وضيق من الأعلى.. وعلى حوافه يبدو ان هناك ممر خارجى .. وحوله تلتف دعامات وكأنها اطر .. كدرابزين سلالم البيت العادية
السماء تثلج .. ومن بعيد تظهر اضواء بنايات هى بالضبط كما فى الرسوم المتحركة وكأن الوقت هو رأس السنة وعيد ميلاد السيد المسيح وبينها برج طويل لبناء يشبه ابينة ساعات الكنائس
كان هناك فتاة .. تبدو وكأنها لعبة خشبية.. وكان عليها التسلق على الدعامات الخارجية (الدرابزين) , بأن ترتقى وتتشبث بالدعامة التى تعلوها ...
حتى تصل فى النهاية الى (اميرها) .. الذى لا تعرف كيف يبدو
يظهر لها بين الحين و الأخر .. من يغويها .. لكى تترك تسلق البرج وتذهب معه .. لأنهم يقولون بأن من تحصل عل هذا الأمير يجب ان تستحقه !!.. فى احدى طبقات البرج العالية , ظهر لها شاب طويل .. ولكنها لم تهتم , وواصلت التسلق.
وفى الجزء العال جدا من البرج , قد يكون ما قبل الأخير او ثانى ما قبل الأخير .. ظهر لها رجل يبدو كبيرا يمشى ويداه وراء ظهره.. يمكن ان يكون وزير الأمير .او حكيما !. ولكنها ايضا لم تعره اهتمام .. وواصلت .. وفى الطابق السفلى فى البيت , كانت السيدة الصغيرة ذات الأجنحة على ضهرها تقول , بأن الفتاة قبلت بالوزير ... ثم قالت بأنهم يعدون لها مكيدة ليروا ماذا تفعل!
كانت الفتاة متشبثة بالدرابزين وتحاول الوصول الى الدرابزين فى الطابق العلوى .. ويبدو ان هناك ضوء يأتى من بعيد من داخل هذا الطابق الذى يبدو الأخير او ما قبل الأخير ..
والفتاة متشبثة بالأطار وهى تتسلق .. ظهر الشاب الطويل مرة اخرى فى احد الطوابق السفلى ...وكان ملتحى وليس جميل الشكل .. انما ملامحه قاسية.. رأته فلم تعره اهتماما .. ولكنه يبدو انه استلقى على ارض الممر وبدل رأسه برأس يشبه رأس الأمير بوجهه الجميل فظنت انه هو- مع انها لم ترى الأمير من قبل , الا انها عرفته , عندما رأت شكل وجهه - فقررت النزول لأن الصعود اتعبها
وفى اللحظة التى قررت فيها النزول , بدل الشاب رأس الأمير الى رأسه ,,, فعرفت انه ليس هو فهمت بالصعود
ولكنه عاود الكرة مرة اخرى ...
وفى كل مرة يبدل رأسة , كانت بطريقة ما ترفع راسها من مكانه .. (ربما كان لترى الشاب جيدا فى الممر الخارجى للطابق السفبلى) وعندما تهم بالنزول تقطع او تفصلها يدها من الرسغ حتى لا تواصل صعود البرج (لأن كل شىء فى الحلم كما الرسوم المتحركة , فأن عملية نزع الرأس او اليد كانت كما فى لعب الأطفال)
وهكذا .. تكرر هذا .. عدما يبدل الشاب رأسه برأس الأمير .. تقطع يدها حتى تنزل .. ثم تقطع رأسها وتنظر اليه جيدا فتراه ليس الأمير انما الشاب فتركب يدها مرة اخرى
فى النهاية ,, وبعد ان تأكدت انه ليس الأمير .. كانت قد فصلت يدها .. وطارت منها .. ولكن لم تكن هناك اى دماء من رسغها .. وانما مثل الماء او الغطاء الأبيض الشفاف (الذى يرسم فى الرسوم المتحركة)
ولأنها تأكدت من ان الشاب ليس هو الأمير.. فأنها لن تنزل ,, ولكنها ولأنها فصلت يدها فلاتستطيع الصعود ... وتحس بانها تعبة ...
فظلت متشبثة بالدرابزين والهواء المحمل بالثلج يهب حولها.
ذهبناا الى خزانتى لكى اختار ثيابا , والبستنى احداهن فستانا من قطعتين ولكن التنورة (الجيبة) واسعة ,, فبدوت كفتاة صغيرة فى بدلتها المنفوشة ! واصبحت ابدو سمينة ومدورة كلعبة قطن محشوة !
ثم جعلتهن يذهبن حتى اختار انا ما البسه ... وجدت ان لدى العديد من الملابس الجميلة التى كنت اشتريتها من بلد زرته (فى الواقع).. احدها كان يحوى ورود حمراء كبيرة
ظهرت فى الطابق السفلى سيدة ولكنها صغيرة الحجم (كجنية فى قصة) تلبس فستان احمر واسود جميل . ولها مثل الأجنحة الذهبية على ظهرها .. هذه الجنحة فارغة من الداخل ولكن اطرها من الخرز الذهبى .. وهى تقول عنى انها تختار ما تلبس كى تبدو امام عريسها \ او قالت اميرها !
ثم ... تحول كل شىء وكأنه فى مسلسل كرتون !
كان هناك برج ابيض طويل ملتو . عريض من الأسفل وضيق من الأعلى.. وعلى حوافه يبدو ان هناك ممر خارجى .. وحوله تلتف دعامات وكأنها اطر .. كدرابزين سلالم البيت العادية
السماء تثلج .. ومن بعيد تظهر اضواء بنايات هى بالضبط كما فى الرسوم المتحركة وكأن الوقت هو رأس السنة وعيد ميلاد السيد المسيح وبينها برج طويل لبناء يشبه ابينة ساعات الكنائس
كان هناك فتاة .. تبدو وكأنها لعبة خشبية.. وكان عليها التسلق على الدعامات الخارجية (الدرابزين) , بأن ترتقى وتتشبث بالدعامة التى تعلوها ...
حتى تصل فى النهاية الى (اميرها) .. الذى لا تعرف كيف يبدو
يظهر لها بين الحين و الأخر .. من يغويها .. لكى تترك تسلق البرج وتذهب معه .. لأنهم يقولون بأن من تحصل عل هذا الأمير يجب ان تستحقه !!.. فى احدى طبقات البرج العالية , ظهر لها شاب طويل .. ولكنها لم تهتم , وواصلت التسلق.
وفى الجزء العال جدا من البرج , قد يكون ما قبل الأخير او ثانى ما قبل الأخير .. ظهر لها رجل يبدو كبيرا يمشى ويداه وراء ظهره.. يمكن ان يكون وزير الأمير .او حكيما !. ولكنها ايضا لم تعره اهتمام .. وواصلت .. وفى الطابق السفلى فى البيت , كانت السيدة الصغيرة ذات الأجنحة على ضهرها تقول , بأن الفتاة قبلت بالوزير ... ثم قالت بأنهم يعدون لها مكيدة ليروا ماذا تفعل!
كانت الفتاة متشبثة بالدرابزين وتحاول الوصول الى الدرابزين فى الطابق العلوى .. ويبدو ان هناك ضوء يأتى من بعيد من داخل هذا الطابق الذى يبدو الأخير او ما قبل الأخير ..
والفتاة متشبثة بالأطار وهى تتسلق .. ظهر الشاب الطويل مرة اخرى فى احد الطوابق السفلى ...وكان ملتحى وليس جميل الشكل .. انما ملامحه قاسية.. رأته فلم تعره اهتماما .. ولكنه يبدو انه استلقى على ارض الممر وبدل رأسه برأس يشبه رأس الأمير بوجهه الجميل فظنت انه هو- مع انها لم ترى الأمير من قبل , الا انها عرفته , عندما رأت شكل وجهه - فقررت النزول لأن الصعود اتعبها
وفى اللحظة التى قررت فيها النزول , بدل الشاب رأس الأمير الى رأسه ,,, فعرفت انه ليس هو فهمت بالصعود
ولكنه عاود الكرة مرة اخرى ...
وفى كل مرة يبدل رأسة , كانت بطريقة ما ترفع راسها من مكانه .. (ربما كان لترى الشاب جيدا فى الممر الخارجى للطابق السفبلى) وعندما تهم بالنزول تقطع او تفصلها يدها من الرسغ حتى لا تواصل صعود البرج (لأن كل شىء فى الحلم كما الرسوم المتحركة , فأن عملية نزع الرأس او اليد كانت كما فى لعب الأطفال)
وهكذا .. تكرر هذا .. عدما يبدل الشاب رأسه برأس الأمير .. تقطع يدها حتى تنزل .. ثم تقطع رأسها وتنظر اليه جيدا فتراه ليس الأمير انما الشاب فتركب يدها مرة اخرى
فى النهاية ,, وبعد ان تأكدت انه ليس الأمير .. كانت قد فصلت يدها .. وطارت منها .. ولكن لم تكن هناك اى دماء من رسغها .. وانما مثل الماء او الغطاء الأبيض الشفاف (الذى يرسم فى الرسوم المتحركة)
ولأنها تأكدت من ان الشاب ليس هو الأمير.. فأنها لن تنزل ,, ولكنها ولأنها فصلت يدها فلاتستطيع الصعود ... وتحس بانها تعبة ...
فظلت متشبثة بالدرابزين والهواء المحمل بالثلج يهب حولها.
Feb 4, 2007
القلب يعشق كل قديم !
من الصعب علىّ ان اترك شىء تعودت عليه ..
اعتقد هذا يقع ضمن وجودى فى ال
comfort zone
هسا الكومفورت زون تبعى كان , فى البلوجر القديم !! وطبعا لأنى لقيت انه صعب احط ردود عند الناس الثانية اللى مسويه ببلوجر (جوجل) .. مشكلتى انى مما كنت اعرف شلون اخلى اسم مدونتى يطلع لما الواحد يدوس على اسمى !!!
يدوس !!! شكل الكلمة مو حلو .. قصدى يضغط !
المهم .. وحتى بعد ما صار مالك كمان جوجل .. يلله ! ما بدهاش بقى !
حطيت ايدى على قلبى .. وغيرت .. وانا فى نص التغيير .. جالى خاطر ان اضغط على شى زر زلا شى ايقونة .. عشان اوقف عملية التحول بكبرها .. بس ما نفعت !
يلله !!
بلوجر جديد .. ولا حد .. ما يعرف يوقع !
اعتقد هذا يقع ضمن وجودى فى ال
comfort zone
هسا الكومفورت زون تبعى كان , فى البلوجر القديم !! وطبعا لأنى لقيت انه صعب احط ردود عند الناس الثانية اللى مسويه ببلوجر (جوجل) .. مشكلتى انى مما كنت اعرف شلون اخلى اسم مدونتى يطلع لما الواحد يدوس على اسمى !!!
يدوس !!! شكل الكلمة مو حلو .. قصدى يضغط !
المهم .. وحتى بعد ما صار مالك كمان جوجل .. يلله ! ما بدهاش بقى !
حطيت ايدى على قلبى .. وغيرت .. وانا فى نص التغيير .. جالى خاطر ان اضغط على شى زر زلا شى ايقونة .. عشان اوقف عملية التحول بكبرها .. بس ما نفعت !
يلله !!
بلوجر جديد .. ولا حد .. ما يعرف يوقع !
Subscribe to:
Posts (Atom)